Source Link: قرن الشيطان .. من نجد :
قرن الشيطان .. من نجد :_________________________
__________________________ __
السؤل الأول : من أين تخرج الفتن ... و يخرج قرن الشيطان ؟
الجواب :
عن بن عمر قال: ذكر النبي، صلى الله عليه وسلم، اللهم بارك لنا في شأمنا اللهم بارك لنا في يمننا قالوا يا رسول الله وفي نجدنا قال: اللهم بارك لنا في شأمنا اللهم بارك لنا في يمننا قالوا يا رسول الله وفي نجدنا فأظنه قال في الثالثة: (هناك الزلازل والفتن وبها يطلع قرن الشيطان)] رواه البخاري
---------
هذا الحديث ذكر ( نجد )
ــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما قال: رأيت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يشير إلى المشرق فقال: ها إن الفتنة ها هنا إن الفتنة ها هنا من حيث يطلع قرن الشيطان)]، البخاري
عن بن عمر أن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قام عند باب حفصة فقال بيده نحو المشرق: (الفتنة ههنا من حيث يطلع قرن الشيطان)، قالها مرتين أو ثلاثا]،
عن بن عمر قال: خرج رسول الله، صلى الله عليه وسلم، من بيت عائشة فقال: (رأس الكفر من ههنا من حيث يطلع قرن الشيطان)، يعني المشرق]، رواه مسلم
-------
هذه الأحاديث ذكرت ( جهة المشرق )
وذكرت : ( الفتنة والزلازل ورأس الكفر وقرن الشيطان )
__________________________ ________________
السؤال الثاني : من أين يخرج القوم الذين يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم ؟
قال صلى الله عليه وسلم :
يَخْرُجُ نَاسٌ مِنْ قِبَلِ (المَشْرِقِ)، وَيَقْرَؤونَ القُرْآنَ لاَ يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ، يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ، ثُمَّ لاَ يَعُودُونَ فِيهِ حَتَّى يَعُودَ السَّهْمُ إِلَى فُوقِهِ»،
----------
ذكر أيضا ( المشرق )
وما هي صفاتهم؟
في نفس الحديث السابق .. : قِيلَ: (مَا سِيمَاهُمْ؟)، قَالَ: «سِيمَاهُمْ التَّحْلِيقُ»، أَوْ قَالَ: «التَّسْبِيدُ»]؛ البخاري
(التَّسْبِيدُ: هُوَ الحَلْقُ وَاسْتِئْصَالُ الشَّعْرِ، وَيُقَالُ: هُوَ تَرْكُ التَّدَهُّنِ وَغَسْلِ الرَّأْسِ )
__________________________ _______________
السؤال الثالث : وهل خروجهم قديما فقط أم هم متعاقبون ؟
عن عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ، صلى الله عليه وسلم، يَقُولُ:
يَخْرُجُ نَاسٌ مِنْ قِبَلِ (الْمَشْرِقِ) يَقْرَأُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ، كُلَّمَا قُطِعَ قَرْنٌ نَشَأَ قَرْنٌ، حَتَّى يَخْرُجَ فِي بَقِيَّتِهِمُ الدَّجَّالُ»]،
الحاكم هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ، وَلَمْ يُخْرِجَاهُ
وَقَالَ صلى الله عليه وسلم:
يَخْرُجُ نَاسٌ مِنْ قِبَلِ (الْمَشْرِقِ) يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ، كُلَّمَا قُطِعَ قَرْنٌ نَشَأَ قَرْنٌ كُلَّمَا قُطِعَ قَرْنٌ نَشَأَ قَرْنٌ كُلَّمَا قُطِعَ قَرْنٌ نَشَأَ قَرْنٌ ثُمَّ يَخْرُجُ فِي بَقِيَّتِهِمُ الدَّجَّالُ» رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ والطبراني باسناد حسن
في هذين الحديثين ذكر
----
( مستمرون الى وقت خروج الدجال )
__________________________ ________________
السؤال الرابع : في أي قبيلة يخرج قرنا الشيطان ؟
لأن جهة الشرق امتدادها كبير ...
عن عقبة بن عمرو أبي مسعود قال: أشار رسول الله، صلى الله عليه وسلم، بيده نحو اليمن فقال: الإيمان يمان ها هنا..... ألا إن القسوة وغلظ القلوب في الفدادين عند أصول أذناب الإبل حيث يطلع قرنا الشيطان في ربيعة ومضر . أخرجه البخاري ومسلم واحمد
( ومن المعروف أن العراق أرض زراعة وصناعة وتجارة، وما هي أرضاً لرعاء الإبل ...... ولا تقع أصلا جهة المشرق ..... بل هي في الشمال الشرقي )
بل (نجد) في جزيرة العرب هي الشرق - كما في الحديث الأول - و هي بلاد ربيعة ومضر ... وهي أرض الفدادين ورعاة الابل
قال: النبي، صلى الله عليه وسلم: (أتاكم أهل اليمن هم ألين قلوباً وأرق أفئدة: الإيمان يمان والحكمة يمانية والفقه يمان؛ السكينة والوقار في أهل الغنم؛ والفخر والخيلاء في أهل الخيل والإبل؛ والجفاء والقسوة وغلظ القلوب في الفدادين أهل الوبر عند أصول أذناب الإبل من ربيعة ومضر، ورأس الكفر نحو المشرق) البخاري ومسلم
حديث جابر بن عبد الله: (الإيمان في أهل الحجاز - أرض مكة والمدينة - والقسوة وغلظ القلوب قبل المشرق في ربيعة ومضر)، بإسناد صحيح.
وحديث بشر بن حرب عن عبد الله بن عمر: (اللهم بارك لنا في مدينتنا وفي صاعنا ومدنا ويمننا وشامنا ثم استقبل مطلع الشمس فقال: من ههنا يطلع قرن الشيطان، من ههنا الزلازل والفتن)،
--------------
__________________________ __________________
سؤال ... وهل ذكر النبي صلى الله عليه وسلم العراق ؟
الجواب :
عن جابر أنه سمع النبي، صلى الله عليه وسلم، على المنبر نظر نحو اليمن فقال اللهم أقبل بقلوبهم ونظر نحو العراق فقال مثل ذلك ونظر نحو كل أفق فقال مثل ذلك وقال اللهم ارزقنا من تراث الأرض وبارك لنا في مدنا وصاعنا]؛
وأخرجه الإمام أحمد و البخاري في الأدب المفرد
---------------
__________________________ ____________________
السؤال : وما خطورة هؤلاء ؟
عن حديث حُذَيْفَةَ بن اليَمَانِ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ، صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ مَا أَتَخَوَّفُ عَلَيْكُمْ رَجُلٌ قَرَأَ الْقُرْآنَ حَتَّى إِذَا رُئِيَتْ بَهْجَتُهُ عَلَيْهِ، وَكَانَ رِدْئًا لِلْإِسْلَامِ، غَيَّرَهُ إِلَى مَا شَاءَ اللَّهُ، فَانْسَلَخَ مِنْهُ وَنَبَذَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ، وَسَعَى عَلَى جَارِهِ بِالسَّيْفِ، وَرَمَاهُ بِالشِّرْكِ»، قَالَ: قُلْتُ: (يَا نَبِيَّ اللَّهِ، أَيُّهُمَا أَوْلَى بِالشِّرْكِ، الْمَرْمِيُّ أَمِ الرَّامِي؟)، قَالَ: «بَلِ الرَّامِي»، وإسناده حسن، وهو صحيح
بشواهده
__________________________ ___________________
وهل من أمثلة على هؤلاء مروا في التاريخ وقد خرجوا من نجد او من المشرق ككل ؟
مسيلمة الحنفي الكذاب، وغيره من المتنبئة الكذابين في نجد جزيرة العرب،
و القرامطة الكفار في شرق الجزيرة العربية، ونجدها،
والخوارج من خراسان من أمثال المقنع الخراساني، وبابِكَ الْخُرَّمِيِّ، ومازيار، وغيرهم؛
..
__________________________
السؤل الأول : من أين تخرج الفتن ... و يخرج قرن الشيطان ؟
الجواب :
عن بن عمر قال: ذكر النبي، صلى الله عليه وسلم، اللهم بارك لنا في شأمنا اللهم بارك لنا في يمننا قالوا يا رسول الله وفي نجدنا قال: اللهم بارك لنا في شأمنا اللهم بارك لنا في يمننا قالوا يا رسول الله وفي نجدنا فأظنه قال في الثالثة: (هناك الزلازل والفتن وبها يطلع قرن الشيطان)] رواه البخاري
---------
هذا الحديث ذكر ( نجد )
ــــــــــــــــــــــــــ
عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما قال: رأيت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يشير إلى المشرق فقال: ها إن الفتنة ها هنا إن الفتنة ها هنا من حيث يطلع قرن الشيطان)]، البخاري
عن بن عمر أن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قام عند باب حفصة فقال بيده نحو المشرق: (الفتنة ههنا من حيث يطلع قرن الشيطان)، قالها مرتين أو ثلاثا]،
عن بن عمر قال: خرج رسول الله، صلى الله عليه وسلم، من بيت عائشة فقال: (رأس الكفر من ههنا من حيث يطلع قرن الشيطان)، يعني المشرق]، رواه مسلم
-------
هذه الأحاديث ذكرت ( جهة المشرق )
وذكرت : ( الفتنة والزلازل ورأس الكفر وقرن الشيطان )
__________________________
السؤال الثاني : من أين يخرج القوم الذين يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم ؟
قال صلى الله عليه وسلم :
يَخْرُجُ نَاسٌ مِنْ قِبَلِ (المَشْرِقِ)، وَيَقْرَؤونَ القُرْآنَ لاَ يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ، يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ، ثُمَّ لاَ يَعُودُونَ فِيهِ حَتَّى يَعُودَ السَّهْمُ إِلَى فُوقِهِ»،
----------
ذكر أيضا ( المشرق )
وما هي صفاتهم؟
في نفس الحديث السابق .. : قِيلَ: (مَا سِيمَاهُمْ؟)، قَالَ: «سِيمَاهُمْ التَّحْلِيقُ»، أَوْ قَالَ: «التَّسْبِيدُ»]؛ البخاري
(التَّسْبِيدُ: هُوَ الحَلْقُ وَاسْتِئْصَالُ الشَّعْرِ، وَيُقَالُ: هُوَ تَرْكُ التَّدَهُّنِ وَغَسْلِ الرَّأْسِ )
__________________________
السؤال الثالث : وهل خروجهم قديما فقط أم هم متعاقبون ؟
عن عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ، صلى الله عليه وسلم، يَقُولُ:
يَخْرُجُ نَاسٌ مِنْ قِبَلِ (الْمَشْرِقِ) يَقْرَأُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ، كُلَّمَا قُطِعَ قَرْنٌ نَشَأَ قَرْنٌ، حَتَّى يَخْرُجَ فِي بَقِيَّتِهِمُ الدَّجَّالُ»]،
الحاكم هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ، وَلَمْ يُخْرِجَاهُ
وَقَالَ صلى الله عليه وسلم:
يَخْرُجُ نَاسٌ مِنْ قِبَلِ (الْمَشْرِقِ) يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ، كُلَّمَا قُطِعَ قَرْنٌ نَشَأَ قَرْنٌ كُلَّمَا قُطِعَ قَرْنٌ نَشَأَ قَرْنٌ كُلَّمَا قُطِعَ قَرْنٌ نَشَأَ قَرْنٌ ثُمَّ يَخْرُجُ فِي بَقِيَّتِهِمُ الدَّجَّالُ» رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ والطبراني باسناد حسن
في هذين الحديثين ذكر
----
( مستمرون الى وقت خروج الدجال )
__________________________
السؤال الرابع : في أي قبيلة يخرج قرنا الشيطان ؟
لأن جهة الشرق امتدادها كبير ...
عن عقبة بن عمرو أبي مسعود قال: أشار رسول الله، صلى الله عليه وسلم، بيده نحو اليمن فقال: الإيمان يمان ها هنا..... ألا إن القسوة وغلظ القلوب في الفدادين عند أصول أذناب الإبل حيث يطلع قرنا الشيطان في ربيعة ومضر . أخرجه البخاري ومسلم واحمد
( ومن المعروف أن العراق أرض زراعة وصناعة وتجارة، وما هي أرضاً لرعاء الإبل ...... ولا تقع أصلا جهة المشرق ..... بل هي في الشمال الشرقي )
بل (نجد) في جزيرة العرب هي الشرق - كما في الحديث الأول - و هي بلاد ربيعة ومضر ... وهي أرض الفدادين ورعاة الابل
قال: النبي، صلى الله عليه وسلم: (أتاكم أهل اليمن هم ألين قلوباً وأرق أفئدة: الإيمان يمان والحكمة يمانية والفقه يمان؛ السكينة والوقار في أهل الغنم؛ والفخر والخيلاء في أهل الخيل والإبل؛ والجفاء والقسوة وغلظ القلوب في الفدادين أهل الوبر عند أصول أذناب الإبل من ربيعة ومضر، ورأس الكفر نحو المشرق) البخاري ومسلم
حديث جابر بن عبد الله: (الإيمان في أهل الحجاز - أرض مكة والمدينة - والقسوة وغلظ القلوب قبل المشرق في ربيعة ومضر)، بإسناد صحيح.
وحديث بشر بن حرب عن عبد الله بن عمر: (اللهم بارك لنا في مدينتنا وفي صاعنا ومدنا ويمننا وشامنا ثم استقبل مطلع الشمس فقال: من ههنا يطلع قرن الشيطان، من ههنا الزلازل والفتن)،
--------------
__________________________
سؤال ... وهل ذكر النبي صلى الله عليه وسلم العراق ؟
الجواب :
عن جابر أنه سمع النبي، صلى الله عليه وسلم، على المنبر نظر نحو اليمن فقال اللهم أقبل بقلوبهم ونظر نحو العراق فقال مثل ذلك ونظر نحو كل أفق فقال مثل ذلك وقال اللهم ارزقنا من تراث الأرض وبارك لنا في مدنا وصاعنا]؛
وأخرجه الإمام أحمد و البخاري في الأدب المفرد
---------------
__________________________
السؤال : وما خطورة هؤلاء ؟
عن حديث حُذَيْفَةَ بن اليَمَانِ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ، صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ مَا أَتَخَوَّفُ عَلَيْكُمْ رَجُلٌ قَرَأَ الْقُرْآنَ حَتَّى إِذَا رُئِيَتْ بَهْجَتُهُ عَلَيْهِ، وَكَانَ رِدْئًا لِلْإِسْلَامِ، غَيَّرَهُ إِلَى مَا شَاءَ اللَّهُ، فَانْسَلَخَ مِنْهُ وَنَبَذَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ، وَسَعَى عَلَى جَارِهِ بِالسَّيْفِ، وَرَمَاهُ بِالشِّرْكِ»، قَالَ: قُلْتُ: (يَا نَبِيَّ اللَّهِ، أَيُّهُمَا أَوْلَى بِالشِّرْكِ، الْمَرْمِيُّ أَمِ الرَّامِي؟)، قَالَ: «بَلِ الرَّامِي»، وإسناده حسن، وهو صحيح
بشواهده
__________________________
وهل من أمثلة على هؤلاء مروا في التاريخ وقد خرجوا من نجد او من المشرق ككل ؟
مسيلمة الحنفي الكذاب، وغيره من المتنبئة الكذابين في نجد جزيرة العرب،
و القرامطة الكفار في شرق الجزيرة العربية، ونجدها،
والخوارج من خراسان من أمثال المقنع الخراساني، وبابِكَ الْخُرَّمِيِّ، ومازيار، وغيرهم؛
..
تم بحمد الله .
No comments:
Post a Comment